تأسّس مشروع "إندستريا ويست" في عام 2007 بواسطة كل من الشركة الهندسية للصناعات والتشييد (سياك)، وشركة السويدي إليكتريك. تضم هذه المنطقة الصناعية صناعات غذائية وهندسية ومنسوجات ومواد بناء، وغيرها من الصناعات النظيفة ومستودعات الخدمات اللوجستية. تتمثل رؤيتنا في مواصلة تنمية أعمالنا في مصر والمنطقة، وتزويد المستثمرين بأحدث المجمّعات الصناعية المتكاملة والمجهزة بالبنى التحتية والمرافق والخدمات اللازمة، لمساعدتهم على إنجاز أعمالهم بأقصى قدر ممكن من الكفاءة والربحية.

المساحة: 1 مليون متر مربع

الموقع: مدينة العاشر من رمضان، طريق القاهرة- الإسماعيلية

العروض الاستثمارية: بيع أراضٍ لإقامة المصانع ومراكز الخدمات اللوجستية، وبيع وتأجير وحدات تجارية وإدارية

القطاعات الصناعية: صناعات هندسية وصناعات غذائية.

العملاء: شركة لوريال، وشركة إسكرايميكو، والشركة المصرية السويسرية

في عام 2009، أقمنا تحالفًا مع اتحاد المناطق الحرّة ببرشلونة في إسبانيا لتأسيس شركة بيراميدز لتنمية المناطق الصناعية، حيث أنشأنا معًا منطقة "إندستريا إيست" التي تُعدّ واحدة من أكبر المجمّعات الصناعية في المنطقة، على مساحة تزيد على 3 ملايين متر مربع في مدينة العاشر من رمضان.

المساحة: 3 ملايين متر مربع

الموقع: مدينة العاشر من رمضان- طريق الروبيكي

العروض الاستثمارية: أراضٍ  متاحة للبيع لإقامة المصانع ومراكز الخدمات اللوجستية، وبيع وتأجير وحدات تجارية وإدارية

القطاعات الصناعية: صناعات هندسية وصناعات مواد بناء.

العملاء: شركة جوتن وشركة كابسي للدهانات

افتتحت منطقة الأولى لتنمية المناطق الصناعية في عام 2009، بوصفها مشروعًا مشتركًا، بين شركة السويدي للتنمية الصناعية وشركة الأولى القابضة للتطوير العقاري. تمتد هذه المنطقة الصناعية المتميّزة على مساحة ضخمة تزيد على مليون متر مربع، وتُركز أنشطتها بشكل كبير على دعم قطاع التصنيع.

صُمِّمت هذه المنطقة لكي تُوفر على العملاء بيئة مثالية، وبنية تحتية عالية الجودة للشركات العاملة في جميع قطاعات التصنيع، لتتمكّن من تحقيق النمو والازدهار. ولا تعطي منطقة الأولى لتنمية المناطق الصناعية الأولوية للسوق المصرية والأسواق المجاورة فقط، بل وأيضا للأسواق الدولية على اتساعها، فتساعدها على التمكن من جذب مشروعات استثمارية دولية واسعة النطاق.

على مساحة تبلغ 1.7 مليون متر مربع، تأسّست "إندستريا السخنة" لتحوّل منطقة ميناء السخنة بأكملها إلى مركز تجاري مصري على مستوى عالمي. تتميّز منطقة ميناء السخنة بموقع إستراتيجي يؤهلها لتكون قاعدة مثالية للتنمية، فهي تقع في قلب المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، والتي تُعدّ من أهمّ المناطق التجارية وأكثرها حيوية في العالم.

استثمارًا للنجاح الكبير الذي حققه مشروعا "إندستريا شرق" و"إندستريا غرب"، وسّعت شركة السويدي للتنمية الصناعية أعمالها، بإقامة مشروع في مدينة العاشر من رمضان على بُعد 6 كم من إندستريا شرق في منطقة الروبيكي. المشروع الجديد مُقام على مساحة 4 ملايين متر مربع، ويستهدف أن يكون مجتمعًا صناعيًا متكاملًا، يضم جميع المرافق الضرورية وخدمات الإدارة المجتمعية اللازمة لتلبية جميع الاحتياجات اللوجستية والأمنية لقطاع التصنيع.

معززة بالإمكانات الصناعية الهائلة لمدينة السادات -التي تُعدّ من أهمّ المناطق الصناعية في غرب القاهرة-، إضافة إلى خبرة الشركة الواسعة في تصميم المشروعات والمجتمعات الصناعية، توفر إندستريا السادات -المقامة على مساحة 1,4 مليون م²- أراضٍ صناعية متكاملة الخدمات لجميع القطاعات الصناعية، بدءًا من الصناعات الغذائية والكيميائية، وانتهاءً بالصناعات الدوائية والهندسية.

تقع إندستريا العلمين في الساحل الشمالي، وتهدف إلى تطبيق الإستراتيجية الوطنية لتحقيق اللامركزية، والعمل بوصفها منصة رئيسية للتصدير إلى الأسواق الأجنبية والمحلية.

من خلال التزام إندستريا العلمين بتطبيق إستراتيجية تهدف إلى الانفتاح الاقتصادي وتشجيع الصادرات إلى دول أوروبا الغربية والشمالية، ستصبح ملاذًا صناعيًا فريدًا من نوعه في مدينة العلمين الجديدة.

تقدّم أكاديمية السويدي للتعليم الفنّي (يقع مقرّها في مدينة العاشر من رمضان) تدريبًا وتعليمًا فنيًا على مستوى عالمي، يهدف لإعداد أفراد مؤهلين ومدربين للانضمام إلى القوة العاملة في مصر في المستقبل.

تُعتبر "السخنة 360" نظرة مستقبلية شمولية للتكامل الصناعي بجوار البحر الأحمر، حيث يتبنى المشروع علوم الكيمياء التقدمية التي تجمع بين العمل والمعيشة والتعليم والترفيه تحت سقف واحد يجمعهم؛ مُرسية بذلك معيارًا جديدًا في التَمَيّز الصِناعيّ. ويُعزى الفضل في ذلك إلى التصور الرائد للحياة المجتمعية عالمية المستوى.

وقد طوّرت السويدي للتنمية الصناعية باحتراف مشروع "السخنة 360" ووضعت التصاميم له بالتعاون مع أفضل مهندسي التخطيط ذوي الشهرة العالمية، لتجذب أنظار المستثمرين لتلك الوجهة الصالحة للعيش من كافة الأوجه؛ ليس فقط للتمتع بشمس "السخنة" المشرقة طيلة العام؛ ولكن أيضًا للاستفادة من موقعها الاستراتيجي المُطَلّ على الطرق التجارية الرئيسية مع قارات إفريقيا وآسيا وأوروبا ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. ويكمن موطن القوة الأساسي للمشروع في طبيعته المتوازنة والخلاّقة، حيث يجد المستثمرين أنفسهم محاطين بكل احتياجاتهم الضرورية من بين 360 احتياج؛ والتي تشمل الوحدات السكنية، ومركز تعليمي، والسلع الكمالية بالتجزئة، وحرية الاختيار من بين أشهى أنواع الطعام، ووسائل الترفيه عالمية المستوى؛ وكلّ ذلك مع توفير بيئة صناعية نموذجية لضمان تحقيق النجاح المدوي.

تُعدّ "المدينة الصناعية المصرية (EIC)" هي أول مركز صناعي متكامل في القارة السمراء. وهي وجهة للنمو لدولة تنزانيا وقارة إفريقيا؛ وذلك لما تتمتع به المدينة من مرافق عالمية المستوى وفعالية في التخطيط والتنفيذ والإدارة؛ وتوفير بيئة عمل ومعيشة عالية الجودة.

ويهدف المشروع إلى جذب استثمارات بقيمة 400 مليون دولار أمريكي، وذلك باستخدام المرافق المحددة بقدرة إنتاجية تُقدر بحوالي 30-70 ميجاوات، وأيضًا لجذب القطاعات الآتية: المنسوجات، والسيارات، والإلكترونيات، وتصنيع المواد الغذائية، والمنتجات الزراعية، والصناعات الدوائية.

ولا شَكّ أن "المدينة الصناعية المصرية (EIC)" هي وجهة صناعية هامة لما تتمتع به من إمكانية الوصول إلى مناطق الأعمال الحيوية في تنزانيا.

وتقع هذه المدينة على بُعد 37 كيلو متر من مدينة دار السلام و32 كيلو متر من مطار جوليوس نيريري الدولي.

وتسعى "المدينة الصناعية المصرية (EIC)" إلى أن تكون مدينة صناعية متكاملة تضم بين جنباتها مجموعة من الصناعات من بينها؛ (السيارات، والزراعة، والصناعات الدوائية، وتصنيع المواد الغذائية، والمنسوجات، والخدمات اللوجستية) لتقديم مجموعة متكاملة من الصناعات التي تلبي احتياجات السوق في تنزانيا.